تاريخ الأبواب الأوتوماتيكية لقد تطورت الأبواب عبر العصور لتنتهي بالأبواب الأوتوماتيكية، التي باتت جزءً أصيلًا من المنشآت لتوفير الأمان والخصوصية.
العصور الوسطى
في العصور الوسطى، لم تكن البوابات شائعة لكل منزل.
شاع استخدام البوابات -فقط- من قبل أفراد العائلة المالكة لحماية قصورهم والقلاع، أو عند مداخل المقاطعات والبلدات.
تدريجيا، مع مرور الوقت، استخدم عامة الناس البوابات.
تم تأمين البوابات بواسطة أقفال.
العصر الفيكتوري
في العصر الفيكتوري، كان المنزل حسن المظهر والمزين بشكل جيد مسألة طبقية ومكانة اجتماعية.
لذلك لم يكن وجود البوابات مقصورًا على أفراد العائلة المالكة فقط.
قام أصحاب المنازل بتزيين منازلهم ببلاط جميل وتماثيل وطلاء وهياكل ودرابزين، وكان عليهم أيضًا التأكد من أن بوابتهم تبدو جذابة.
الحرب العالمية
بعد الحرب العالمية، أصبحت البوابات أكثر شيوعًا ويمكن رؤيتها مستخدمة ليس فقط من قبل الأغنياء، ولكن أيضًا من قبل عامة الناس.
في عام 1931م، طور هوراس ريمون وشيلدون إس روبي تصميم أول جهاز بصري، يعمل لفتح الأبواب الأوتوماتيكية.
استخدم الاختراع في مطعم (Wilcox’s Pier) في عام 1954م.
ابتكر دي هورتون ولو هيويت باختراع أول أبواب أوتوماتيكية يعمل بواسطة مشغلات (Mat) التي تستخدم نظامًا إلكترونيًا مخفيًا.
ونكون قد تعرفنا علي تاريخ الأبواب الأوتوماتيكية .
يقف الشخص أمام الأبواب الأوتوماتيكية لتفتح تلقائيًا.
أصبحت جزءًا أساسيًا من البنوك والفنادق ومراكز التسوق. علاوة على ذلك، ساهمت هذه الأبواب في تحسين تجربة العملاء والموظفين على حد سواء، حيث وفرت الراحة وسهولة الوصول. في الوقت نفسه، أدت هذه التطورات إلى زيادة الأمان والكفاءة في المنشآت العامة.
اخترع جهاز استشعار الحركة خلال السبعينات، ليستخدم في فتح الأبواب الأوتوماتيكية.
تسمح أنظمة الأبواب الأوتوماتيكية بفتح أو إغلاق البوابات، بواسطة جهاز اتصال داخلي أو عن بُعد أو رمز أمان.
الأبواب الأوتوماتيكية أكثر موثوقية وأمانًا وسهولة في الاستخدام.